حتى إذا + تحديث

أكيد كلنا وإحنا طلبة كنت بتلاقى بعض زمايلك بيتقربوا ليك أوى وقت الإمتحانات علشان عارفين إنه معاك ورق محاضرات ولا علشان هتعرف تشرحلهم جزء صعب
ولكن حتى إذا ما إنتهت الإمتحانات وجدت إنهم كما كانوا سابقا بعدين عنك ولا أكنهم يعرفوك


وأكيد لو إنت زوج وزوجتك مضايقاك كتير
ولكن عندما تريد منك تنفيذ شىء معين تجد المعاملة الطيبة اللينة والطعام الذى تريده وكل شىء تمام
حتى إذا ما نفذت المهمة المطلوبة منك تجدها تعود لسابق عهدها من الخلق السىء

ولو إنت مسئول فى الشغل
أكيد برضه هتلاقى بعض زمايلك بدأوا يتقربوا ليك بشدة لإنك أصبحت مسئول وتملك قرارات الشغل فتجد الهدايا تهبط عليك والثناء والشكر على كل لسان
حتى إذا ما إنتهت مهمتك وأصبحت على المعاش مثلا تجد الكثير قد إبتعد عنك

لو إنت مكان الطالب الشاطر هذا أو مكان الزوج أو مكان المسئول شعورك بيكون إيه تجاه هؤلاء
ممكن تنفذلهم طلباتهم فعلا ولكنك عارف فى قرارة نفسك إن حبهم ده مش صادق وإن حبهم ده لمصلحة شخصية لهم
أكيد مش كل الناس كده بس أنت سهل تعرفهم وبتكون حاسس بيهم أوى

ولكن للأسف فيه ناس بتتعامل مع ربنا بنفس المنطق ده
مثلا وقت الإمتحانات تجده محافظ على الصلاة فى المسجد ويعد يدعى ربنا مع كل صلاة
ومحافظ على علاقته الطيبة مع والديه ومبتعد عن كتير من المعاصى اللى بيعملها
ولكن حتى إذا ما إنتهت الإمتحانات تجده يعود لسابق عهده من ترك الصلاة ومن فعل المعاصى
وهكذا عندما تكون مريض أو أحد من أقاربك مريض
تجد الجميع يكثر من الدعاء والإبتهال ويبدأفى تعديل نواياه والعزم على بداية صالحة جديدة
ولكن للاسف تجد الكثير يعود على ما كان عليه إذا أتم الله عليه الشفاء أو على قريبه هذا

تخيل أنت كان بيكون شعورك إيه تجاه هؤلاء من يسعون لمصلحتهم فقط
لو أنت بتتعامل مع ربنا بنفس المنطق ده ربنا هل ربنا ممكن يكون سعيد بيك
لما ربنا يتكلم عن المواقف دى فى القرآن ومش فى موقف واحد ولا حتى إتنين ده فى مواقف كتير أوى
عايزكم بس تقروا الأيات دى

(وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِداً أَوْ قَآئِماً فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ) [يونس 12]

(فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ ) [العنكبوت 65]

(وَإِذَا غَشِيَهُم مَّوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ) (32) ( لقمان

(وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِّنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِن قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَندَاداً لِّيُضِلَّ عَن سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ ) [الزمر 8]

(وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ (53) ثُمَّ إِذَا كَشَفَ الضُّرَّ عَنكُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِّنكُم بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ) (54) ( النحل

(إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً (19) إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً (20) وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً (21) إِلَّا الْمُصَلِّينَ) (22) ( المعارج)

أظن الأيات معبرة أوى ومش محتاجة تعليق بعدها




أخر شىء
أولا
مبروك لكل الناس اللى كسبت الأسبوع الماضى
وعقبال كل أسبوع
ثانيا
أنا بعتذر لأنى مش فاضى أبدا الشهر ده
ممكن أعرف أكتب وممكن برضه أتابع
بس قليل جدا جدا
الله المستعان



54 رأيك يهمنا:

ghorBty 24 يونيو 2009 في 2:44 م  

حتي اذا

انا اول تعليق !!!

عمرو جويلى 24 يونيو 2009 في 2:48 م  

السلام عليكم
لقد لامست كبد الحقيقة يا دكتر وسأحكى لك موقف طريف
عندما كنا فى المرحلة الإبتدائية والإعدادية عندما يقترب إمتحاننا كنا نذهب إلى المسجد فى جماعات كل صلاة فيأتى إلينا إمام المسجد بعد الإنتهاء من الصلاة ويبتسم لنا قائلاً أيوة شهر الولادة جه ويقصد بذلك شهر الإمتحانات
ومليووون مبروك على الفائزين بالجائزة
دمت بكل الخير

ghorBty 24 يونيو 2009 في 3:02 م  

السلام عليكمـ

د/ عرفه

في الجزء الاول
لمست بكلماتك شئ من واقعنا وهذا الشئ ادركه تمام الادراك ومن زمان لذا اخذ علي نفسي منهجا ودائما ما اردده ( نحن نعامل الله عز وجل ) ولا نريد من احد جزاء ولا شكر ولا اضع عشمي في احد ابدا حتي تكون نيتي صافيه لله ولو كان بمقدوري مساعده احد وان كنت اعلم تماما انه يتودد ويتقرب لهدف ما او مصلحه يريدها فاني اعطيها وقلبي لا يحمل له عتاب اذا اخذ ما يريد ومضي يلوح بذراعيه وينكر الجميل ..

اما في علاقتنا بالله عز وجل وسرد هذه الايات فانه عتاب جميل لنا لنشعر كم فضل الله علينا كبير وكيف يعملنا بكرم وجزيل العطاء ونقابل هذا بجفاء وما علينا الا ان نتامل فيها جيدا ونتعلم ان نشكر ونستعين الله عز وجل في السراء قبل الضراء وكم تحز في نفسي هذه الايه ( وقليل من عبادي الشكور ) فاللهم اجعلنا من هولاء القله الشاكره له في جميع الاحوال والاوطان ...

ويجعلنا ايضا من المحسنين دائما علي انفسنا وعلي غيرنا وان لا نعامل من اساء الينا بسوء ابدا فحال الكثير الا من رحم ربي ياحبها الجفاء بل ونكران الجميل والانقلاب
(أعلمه الرماية كل يـومٍ فلمّا أشتد ساعده رماني وكم علمته نظم القوافي فلمّا قال قافيةٍ هجانـي)..

الله يعفينا ويصلح لنا الاحوال ..

محمد عبد الباسط 24 يونيو 2009 في 3:15 م  

بس انت صريح وجرئ اوى فى موضوع الزوجة والمعامله الطيبة ياحماده ههههههههههههههه

ربنا سبحانه وتعالى بيقول

اعملوا ماشئتم انه بما تعملون بصير فصلت

سلمت يمناك

حلم كبير

شموع 24 يونيو 2009 في 3:15 م  

السلام عليكم
للأسف هذا هو واقع مرير للكثير منا فأصبحنا نبحث عن المصلحة حتى فى علاقتنا بالله عز وجل فعندما تحل بنا الكوارث والمصائب لا قدر الله نلجأ إليه فى تضرع وخشوع وعندما يرفع الله عنا البلاء نرجع لسابق عهدنا
مليووووووووون مبرووك للفائزين
تقبل مرورى

حلم بيعافر 24 يونيو 2009 في 3:25 م  

جيت ع الجرح يادكتور
فعلا احنا فى كتير من الاحيان مصلحجية وبس
معظم الناس كده
حتى فى التعامل مع ربنا
مش هناى بنفسى واقول انا مش كده
انا عملت كده فى اوقات كتير
بس الحمدلله مبقيتش بعمل كده دللوقتى
وكل مالواحد بيكبر بيتعلم حاجة
هى صفة وحشة جدا جدا جدا
ومعرفتش هى قد ايه وحشة غير لما اتجربت معايا

بنجاواتى 24 يونيو 2009 في 3:31 م  

السلام عليكم

فعلا يا دكتور احنا بتعامل مع ربنا بأسلوب مفيهوش اى جدعنة او اخلاص

بس انا رأيى ان مجرد الرجوع الى الله والتضرع اليه فى وقت الشده دى ظاهرة صحية وكويسة

تحياتى

ديالا 24 يونيو 2009 في 6:02 م  

فعلا للاسف ده الي بيحصل

وللاسف ده كان بيحصل معايا مع اصحابي وقت الدراسه عشان كنت بعمل ملخصات وكده

تلاقيهم ادب ايه واحترام ايه وحب ايه

تحسهم كده ملايكه وبعد الامتحان لو حد عبرك وسال عليك تبقي معجزه

لااسف ده حال الدنيا مع اني وربنا عمري مااتعاملت مع حد من منطلق المصلحه وبكره اي بني ادم بيعاملني بالاسلوب ده

تقبل مروري

موناليزا 24 يونيو 2009 في 7:02 م  

اللهم اجعلنا نعبدك كأننا نراك
اللهم تجاوز عن سيئاتنا واغفر لنا ذنوبنا

معك حق يادكتور فلنعدل من سلوكياتنا مع لله

احساس طفلة محبة للرومانسية بس واقعية 24 يونيو 2009 في 7:10 م  

بيحصل وموجود فى حياتنا وبنقابل منهم كتير
احساس سئ ان تشعر بحب الاخرين من اجل شئ اخر غير شخصيتك وقلبك خاصة والشئ دا لا يساوى شئ فى نظرك
فما بالك بالله سبحانة وتعالى
والمشكلة ان التقرب مش بس بيكون بهدف تحقيق شئ دنيوى بسيط دا فى اشكال وانواع وطرق كتير وكل يختلف حسب نفسة

يارب منكونش من الناس دى ربنا اعلم بقلوبنا اكتر مننا يارب يرضى عنا ويرزقنا حبه وحب نبيه

شكرا ليك
تقبل مرورى

القلم السكندري 24 يونيو 2009 في 9:41 م  
أزال المؤلف هذا التعليق.
القلم السكندري 24 يونيو 2009 في 9:44 م  

لسلام عليكم

كيفك يادكتور

سبحان الله.. والله لقد استوقفتني هذه الآية اليوم: (وإذا أنعمنا علي الإنسانِ أعرض ونأي بجانبه .. وإذا مسه الشرّ فذو دعاءٍ عريض"


وإذا به ذات الموضوع الذي تتحدثُ عنه اليوم أيضاً

للأسف الشديد هذا حالنا إلا من رحم الله..

ومن أروعِ ما سمعت في ذلك .. كلمات لأحد علماء المجاهدين الذين منّ الله عليه بالشهادة نحسبه والله حسيبه,, وكان يتحدثُ عما حدث من اختلاف بعد غزوة بدر علي الغنائم.. فقال رحمه الله معلقاً :

الكثيرُ من الناس يصبرون في فتنة الضراء
ولكن القليل هو الذي يصبرُ في فتنة السراء


وهكذا وللاسفِ تجرفتنا الدنيا بزيتنها وفتنها.. ولكنّ رحمة ربك واسعة، يتداركنا بالابتلاء ليطهرنا من التعلقِ بغيره.. وليعيدنا إليه

ونسأل الله العافية في الدين والدنيا


تقبل وافر التحية أخي الكريم

ايومي 24 يونيو 2009 في 9:59 م  

بالنسبة للجزء الاول
لو اننا نعامل الناس ونجزل لهم العطاء لوجه الله لن يهمنا ان كان ما يفعلوه من ود هو لاجل مصلحة,فنحن سواء اكان ودهم حقيقيا ام زائفا فمعاونتنا لهم ابتغاء رضى الله وهذا هو المكسب,

اما من يتعامل مع الله سبحانه وتعالى بهذا الاسلوب فهو الخاسر في الدنيا والآخرة,
فالله يجيب دعوة المضطر لكن المخلص الذي يحقق معنى العبودية,
الذي يعرف الله في الرخاء قبل ان يعرفه في الشده,
لكن بماذا ينفعهم دعاء فرعون كما احب ان اسميه نسبة للتشابه,
حيث قال فرعون وقت غرقه
{آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرائيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [يونس:90]
وهذا كذاب، ولو كان صادقًا لآمن وقت الرخاء، قال سبحانه وتعالى: {آلْآنَ} [يونس:91] ما عرفت الله إلا اليوم {آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ * فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً}
ولهؤلاء اقول اعرف الله في الرخاء يعرفك في الشدة),

أسأل الله أن يهدينا لما يحب ويرضى ويثبت قلوبنا على ما يحب ويجعلها عامرة بخشيته,
جزاك الله خيرا
موضوع فعلا رائع والتشبيه فيه اروع.

غير معرف 24 يونيو 2009 في 10:18 م  

معك حق والله

احنا بنضايق من افعال الناس الي بتجري ورانا عشان مصالحهم بس

ومع ذلك بنعمل كدا مع ربنا

وربنا رحيم وبيتقبل منا اي شي وبيسامحنا وبيعفوا عنا وبرضوا مهما عملنا بنفضل مقصرين

وبرأيي انه احسن من مفيش يمكن في مرة من المرات ربنا يهديه ويثبته على طاعته

موضوعك راائع كالعادة

بارك الله فيك

هدى التوابتي 24 يونيو 2009 في 10:29 م  

السلام عليكم..د\عرفة موضوع رائع وجزاك الله الف خير عليه...وللأسف في ناس كثير جدا بتتعامل كده مع ربنا وبشكل واضح جدا في مجتمعنا وللأسف إحنا أحيانا بنقع في هذا الخطأ ...يارب أرزقناالسير على الطريق المستقيم والثبات عليه وأغفرلنا

جارة القمر 25 يونيو 2009 في 12:07 ص  

هي الحياة

احتياجنا يجبرنا على التقرب والنفاق


هكذا خلق الانسان

أو لربما تخلق بهذا الخق

المصلحة تطغى على كل المشاعر والأحاسيس الجميلة

وهي المرتبة الأولى في حياتنا

لديك مصلحةتجاه شخص تتقرب منه واذا انتهت ادرت ظهرك ومشيت

رائع طرحك

احترامي

mohamed ghalia 25 يونيو 2009 في 2:06 ص  

طرحك للموضوع هايل بجد
مش عارف اضيقف اى تعليق للأنك خلصت كل الكلام
ربنا يجزيك كل خير

المعتصم 25 يونيو 2009 في 3:18 ص  

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
البشمهندس / عرفه
تحياتى
ازيك يامحمد يارب تكون فى احسن حال
الموضوع جميل يامحمد وبالفعل موجود بصورة غريبه خالص وعند ناس كتير جدا
والمشكله لما تقعد تكلم حد فيهم وتقوله يعنى هو احنا مانعرفش ربنا غير وقت الزنقه
يقولك ان ربنا غفور رحيم وانه بيقبل التوبه وانت ماتحبكهاش
ودى علاقتى انا بربنا وانت اطلع منها
وكلام غريب جدا
انا ساعات كنت ببقى فى الامتحانات ببطل اصلى او اروح المسجد علشان الناس اللى زى كده تخيل
هنقول ايه
لا نملك الا اننا ندعو الله بالهدايه لهم ولنا ولكل المسلمين
اللهم امين
تقبل مرورى وتحياتى
ودمت بكل خير وود
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

غير معرف 25 يونيو 2009 في 9:24 ص  

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بصراحة انا مكملتش الموضوع
اولا لانى قرأتة امبارح
ثانيا لان فى حتة فية غيظانى
بقى الزوجة بتتعامل مع زوجها كويس لما تكون عاوزة حاجة منة
الله يسامحك
نفسى اعرف مين اللى بيخلى الناس تقول حاجة زى كدااااااااااااا
وعلى فكرة الطبيعى بتاع الزوجات اللى انا اعرفهم انهم بيعملوا ازوجهم على طول بمنتهى الزوق مش علشان بيعزوهم او بيحترموهم وبس
لا
دا كمان علشان
هما يعاملوا ربنا وطلبيين رضا الله وهو من رضا الزوج
ملحوظة
انا زعلانة
دمت بالف خير

وردة 25 يونيو 2009 في 12:06 م  

ما شاء الله عليك يادكتور
من اكره الصفات اللي بيكون صاحبها منبوذ هي اللي بتكون مصلحته عنه اولا قبل اي شئ
ويتعامل مع الناس برياء لانهاء امور تخصه
فما بالك بالله عز وجل وهو يعلم ما تخفيه النفوس
الحمد لله في الضراء قبل السراء
اللهم اني اعوذ بك من ان اكون من الذين لا يقدرون فضلك الا وقت الشدة
فالله يرانا في كل احوالنا
ربنا يباركلك يا دكتور
سلام

حياتى نغم 25 يونيو 2009 في 1:15 م  

السلام عليكم / جزاك الله خيراً أمثالك فى محلها كم هو منبوذ ذلك الشخص المستغل الأنانى فى مجتمع البشر .
رزقنا الله رضاه عنا .
ولا إله إلا الله محمد رسول الله .

TIMMY !! 26 يونيو 2009 في 12:03 ص  

فعلا يا محمد ,
إن الله عز وجل كريمٌ رؤوف رحيم ,

الحمد لله الذي يعاملنا بفضله لا بعدله ,

جزاك الله خيرا يا محمد ,

ربنا يهدينا و يهدي بنا

Unknown 26 يونيو 2009 في 12:58 ص  

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هذا ما يحدث وللاسف من كثير منا فى رمضان
انظر الى المساجد كيف تمتلأ بالمصلين وخاصة وقت
صلاة الفجر وعند العشر الاواخر منه ايضاً تحرياً
لليلة القدر وفضلها كل هذا يمضى وينقص إذا ما انتهى رمضان........ياليت العام كله رمضان

لاسع افندى 26 يونيو 2009 في 1:29 ص  

هذا هو الانسان فى كل زمان وفى اى مرحله من حياته


تحياتى

د/على خميس 26 يونيو 2009 في 4:00 ص  

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الله ينور يا دكترة
و الله الواحد فعلا عايز يصحى و يعرف يتعامل مع ربنا صح ...
شوف كرمه سبحانه
حتى المعرضين عنه و حتى اللى بيفتكروه بس فى الشدة ..بينعم عليهم و يرزقهم و لو عادوا بيقبلهم
سبحانه ما أعظمه و ما أحلمه و ما أرأفه
سبحانك اللهم و بحمدك أشهد ألا إله إلا أنت استغفرك و أتوب إليك

بارك الله فيك
تقبل تحياتى

بحر الابداع 26 يونيو 2009 في 12:18 م  

السلام عليكم

اخي د.عرفة

بالفعل صحيح ما قلت وما كتبت ،فهنالك الكثير ممن يتعاملون مع الله كما يتعاملون مع البشر ، وهكذا قال الله عنهم في آيات عدة وضحت طبيعة النفس البشرية المشوهة بالطمع

نسأل الله الثبات على الحق ...


بارك الله فيك اخي وحفظك الرحمن من كل سوء

saheda.com 26 يونيو 2009 في 5:26 م  

السلام عليكم
جزاكم الله خيرا
د \ عرفه
مدونتك رائعة ولقد تصفحتها
موضوع مهم جدا
فكثيرا فى غفلة
ولا يلجؤن لله الاوقت الضيق والشدة
والمفروض نلجئ لله فى كل وقت
فوقت الفرح والسعادة عندى اكثر وقت
المفروض نتقرب بهم الى الله
حتى يزيدنا الله من نعمه
رغم ان الدعاء الى الله وقت الامتحانات
ظاهرة ليست مقبولة
ولكن ننظر لها بنظرة اجابية
فان الخير باقى فى امتى الى يوم الدين
الحمد لله انهم ما زالو يلجؤن الى الله
الحمد لله ان فى قلوبهم بعض الايمان
العتاب ليس عليهم بل على الذين يفهمون ويعلمون
ولا ينشرون دعوة الله
فهذه القلوب محتاجة الى من يمسك بايديهم لتعمر بالايمان
ولكنى عندى يقين فى الله
ان الله غفور رحيم
وواثقة انه يفرح بهم
لانهم ما زالو يذهبون اليه

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 5:33 م  

أهلا غربتى

التعليق الاول
ما شاء الله

متفق معاكِ فى علاقتى مع الناس لا انتظر شكر او ثناء وده بريحنى كتير
بس برضه بكون عارف مين اللى بيكون همه على مصلحته وبس
وممكن اساعده برضه بس فاهم قصده


بالنسبة لعلاقتنا مع ربنا مش هنلاقى ارحم منه سبحانه نعصيه ويغفر لنا

تحياتى

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 5:38 م  

اللؤلؤة
شاكر لزيارتك كتير
واهلا بيك دايما

كلام الشيخ
ضحكنى
وفعلا المشهد ده بيتكرر كتير فعلا
ربنا يثبتنا على الحق دايما

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 5:43 م  

محمد عبد الباسط
شكرا ليك محمد
منورنا

فعلا والله بيحصل وكتير كمان موضوع الزوجات دى وخصوصا السء منهم
بيتحسنوا اوى لما يعوزوا حاجة
ربنا يبعدنا عن امثالهم
ربنا يوعدنا بواحدة معاملتها طيبة على طول

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 5:46 م  

شموع أهلا بيك

سعيد بوجودك ويارب دايما

متفق معاك
ويارب يثبتنا على الحق دايما
ويجعلنا أذلاء طائعين له سبحانه على طول

تحياتى

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 5:48 م  

حلم بيعافر

أهلا بيك

منورنا
فعلا جميل ان الواحد يعرف اخطاؤه فى الماضى ويتعلم منها

يارب يثبتنا دايما

تحياتى

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 5:50 م  

مصطفى بنجاواتى

اهلا بيك دكترة

متفق معاك ممكن تكون ظاهرة صحية
واحيانا كمان ربنا بيبتلى الانسان كى يرجع اليه ويعود الى التضرع والدعاء

والجميل ان ربنا بيغفر وبيسامحنا دايما

تحياتى

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 5:51 م  

ديالا

أهلا بيكِ

شكرا للزيارة الجميلة دى

وسعيد باهتمامك بالمدونة ويارب دايما

متفق معاكِ كتير
تحياتى

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 5:54 م  

موناليزا

شكرا للزيارة

يارب آآآآمين

ويارب نقدر نغير سلوكيتنا مع ربنا فعلا


تحياتى

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 6:06 م  

إحساس طفلة محبة للرومانسية بس واقعية

اهلا بزيارتك الجميلة دى


هو ده بالظبط اللى انا عايز اوصله ان حبنا لربنا سبحانه هو حب لذاته الكريم فقط


تحياتى

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 6:09 م  

أهلا بيك يا باش مهندس

حسام
كيفك
ايها القلم السكندرى

فعلا الاية اللى انت ذكرتها متفقة تماما مع الموضوع
فعلا هذا المعنى مذكور فى القران كتير

معنى جميل اوى هو الصبر عند السراء

فعلا معنى رائع

شكرا على الزيارة ومنتظرينك دايما

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 6:11 م  

أيومى

اهلا بيكِ


تعقيب جميل اوى

وموقف معبر جدا هو موقف فرعون عند موته
لانه لو كان صادق كان زمانه اسلم من زمان

تحياتى

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 6:13 م  

نوارة

يا هلا بيكِ

سعيد بالزيارة الجميلة دى

جزاكم الله خيرا على الاطراء

ويارب يثبتنا ونقدر نعدل من علاقتنا بربنا

د/عرفه 26 يونيو 2009 في 6:16 م  

دودى

أهلا بيكِ

شكرا على التعليق

بس صحيح
فين مشاركاتك
سألتى على الترشيحات وما شوفنا ترشيحك

خيرا

منتظرين مشاركاتك دايما

تحياتى

Dr. Kafy 26 يونيو 2009 في 8:06 م  

كلامك مهم جدا و لا أملك إلا أن أسأل الله لنا جميعا أن نكون ممن يذكرون الله دوما فى السراء و الضراء و ألا نكون ممن يعصون الله إذا ما أجاب دعاءهم و فرج كربهم. اللهم اجعلنا من عبادك الصابرين العابدين الشاكرين

آمين

هدى التوابتي 26 يونيو 2009 في 9:01 م  

السلام عليكم..المشكلة أنا مش عارفة طريقة الترشيح...فممكن تقولي الطريقة..

جنّي 26 يونيو 2009 في 11:10 م  

السلام عليكم

كيف حالك يا دكتور لعلكم بخير ..

كل الآيات التي ذكرتها تختص بالعلاقة بين العبد وربه وهي علاقة مرتبطة بالمغفرة .. والله تعالى لا يمل بل يفرح سبحانه وتعالى من عودة العبد بالدعاء لله ولو مرات ومرات عديدة ..
اما الامثلة التي ذكرتها عن العلاقة بين الناس وبعضها البعض فمرتبطة بالمشاحة ..
والبون شاسع بين المشاحة والمغفرة ..
وعلينا بالتغافر فمن عفا واصلح فأجره على الله ..

تحيتي

حسام غانم 27 يونيو 2009 في 3:34 ص  

موضوع رائع ..!!

همسة ايمان 27 يونيو 2009 في 4:14 ص  

بجد معاك حق جدا

كنت بحسي الاحساس دة وانا بزاكر اجى وقت الفجر

اسمع الشباب جرانا بينادوا على بعض عشان ينزلوا يصلوا

هو انا حقيقى كنت بفرح بس بزعل اوى ان دة موش بيحصل

غير ايام الامتحانات بس مفروض نتقرب من ربنا فى كل لحظة

جزاك الله خيرا على البوست الجميل

ربنا يجعله فى ميزان حسناتك

تقبـــــــــ مرور ـــــــــل

غير معرف 27 يونيو 2009 في 11:07 ص  

العلاقة التى تقوم على المصلحة او المنفعة
علاقة مبتورة ولن تدوم طويلا فما كان لله
دام واتصل ومكان لغيره انقطع وانفصل
ومن اسواء الامور ان تكون العلاقة مع الله
وقت الحاجة ووقت الشدة
فمعرفة الله فى الرخاء ستجعله سبحانه وتعالى
بجانبنا وقت الشدة
والله ده اصبح حال الكثيرين
ودمت بخير

محمد سعد القويري 29 يونيو 2009 في 9:15 ص  

الأخ الفاضل :: د.عرفة ::

السلام عليكم ورحمة الله

شكرًا لك على هذه اللفتة الجميلة

وكان الله بعونك

وثق بأننا لن نقدر على افتقاد تدويناتك أو حتى تعليقاتك

ودمتم سالمين

اللى تشوفه 30 يونيو 2009 في 2:21 م  

جزاك الله خيرا

فعلا موضوع جه فى الصميم
ليه دايما الانسان بيكون كدا ؟

اول ماقريت البوست اعتقدت ان حضرتك هتسأل
لو انت مكان الطالب الشاطر دا او الزوج هتعمل ايه؟
وكنت بحضر الاجابة
انى بعملها لوجه الله وهظبط النية وهو ونيته مع ربنا بئا
لكن لما لقيتك بتقول (الله)
تخيل ان الناس بتعمل كدا مع الله؟
فعلا شىء مؤسف
وساعتها قلت
ربنا بيتجاوز عن سيئات فظيييييييعة لو علمها احدنا عن غيره مش هيكلمه تانى ...
لكن فى رأيى المتواضع
ان عشان ربنا هو ربنا
خلقنا وعارف
والايات المذكورة كلنا ايمان بيها

وفى مثال _ولله المثل الاعلى طبعا_
ان الزوج بيكون فاهم ان زوجته بتعمل كدا وقت مابتكون عايزة حاجة
وبيكبر دماغه
لانه فاهمها وعارف ان العلاقة مش بس مصلحة
فهتكون نظرته لها مختلفة

يعنى اقصد ان ربنا عارف ان دى حاجة مش بايد الانسان وانما هى نفس الانسان بتؤمره بكدا
وربنا عالم بكل واحد وايه اللى جواه
تقبل مرورى وعذرا للاطالة

صفــــاء 30 يونيو 2009 في 4:11 م  

للأسف العلاقات بقت نفعيه جدا ومصالح وبس
المؤلم فعلا انها تكون نفعيه ومصالح حتى مع ربنا

ربنا يوفقك يكرمك يا دكتور وبالتوفيق ان شاء الله

تحياتى لك

د.آيه 30 يونيو 2009 في 5:43 م  

بسم الله الرحمن الرحيم
آاااااااااااااااااه يا محمد..
فكرتنى بأيام أنا مش بعيدة عنها غير ببعض الساعات ..
فعلا أيام الإمتحانات زى مانت عارف طول اليوم تليفونات بتاخد أكتر من الوقت اللي بذاكره .. لكن دلوقت مفيش غير الأصدقاء القريبين اللي بجد هم اللي بيسألوا .. شئ محزن بس أنا عمرى مابزعل خالص .. بفرح لما أفيد حد لكن أحيانا أكيد بتضايق لما الموضوع يزيد عن حده ..
و في ناس كتير فعلا بتقرب من ربنا وقت الإمتحانات أو الشدة بس .. و طبعا الأمثلة القرآنية اللي انت ذكرتها مفيش أبلغ منها و لا دليل أقوى من صدق الكلام ده..
بس مش عارفه ليه بحس إنى أحسن في الأجازة غالبا عن أيام الكلية عموما ..
بوست رائع بجد يا عرفه

جحا المصرى 1 يوليو 2009 في 7:31 ص  

مدونة حضرتك رائعة
أتمنى دوام التواصل

ناصــــر 1 يوليو 2009 في 6:46 م  

أخي د/عرفه
أتمنى أن تكون في تمام الصحة و العافية

موضوع مهم جدا
أنا أحس أنه ربما يصب في إيناء النفاق والعياذ بالله

جزيت الفردوس الأعلى

تحياتي

saheda.com 2 يوليو 2009 في 2:33 ص  

حمله دعم قناه الهدى الاسلاميه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تتعرض قناة الهدى الناطقة باللغة الإنجليزية لدعوة غير المسلمين إلى أزمة هذه الأيام وتحتاج للدعم قبل أن تسقط !

وقد دعا فضيلة الشيخ / محمد حسان كل قادر مستطيع ولو بالشيء اليسير أن يساعدة القناة في أزمتها

وقد قال حفظه الله بأن الأمة تأثم إن سقطت هذه القناة !

فها نحن الآن نضع بين يديكم حملة لدعم القناة للنهوض بها فمن يستطيع المساعدة فاليفعل كذلك نرجو نشر هذه الموضوع في كآفة المواقع والمنتديات

طرق الاتصال بالقناة من الموقع الرسمي لها

Email: feedback@huda.tv

Office Tel: +202 3 8555 252

Office fax: +202 3 8555 254

LIVE Tel: +202 3 8555 248/249

بيان من موقع القناة لمن يريد رعاية برنامج .. عبر هذا الرابط
http://huda.tv/pages/sponsor_form.html

فمن لم يستطيع المساعده بالمال ينشر الخبر فى المنتديات والمدونات

اروا الله من انفسكم خيرا

م/ الحسيني لزومي 2 يوليو 2009 في 5:58 م  

صلي وصام لامر كان يطلبه
فلما قضي الامر لا صام ولا صلي

إرسال تعليق